حقن الدهون الذاتية | تقنية تجميلية طبيعية لتحسين مظهر الجسم هل تتمتعين بوزن صحي ولكنك تعانين من سوء توزيع الدهون في جسمك؟ عيادات ألور وجدت لك الحل مع إجراء حقن الدهون الذاتية التي تُعد واحدة من التقنيات الطبية التجميلية الآمنة لإعادة توزيع الدهون من منطقة لأخرى في الجسم. يتميز هذا الإجراء بكونه خيارًا طبيعيًا وفعالًا في إعادة توزيع الدهون واستعادة الحجم المفقود في العديد من مختلف مناطق الجسم. فيما يلي نستعرض مقالاً يتناول بعض المعلومات عن إجراء حقن الدهون الذاتية. يُعد إجراء حقن الدهون الذاتية من العمليات الجراحية البسيطة التي تُجرى عن طريق استخراج الدهون من مناطق غنية بها في الجسم مثل البطن أو الفخذين، ومن ثم تنقيتها وإعادة حقنها في مناطق أخرى تحتاج إلى تحسين الشكل أو زيادة الحجم. ● نتائج طبيعية: لأن المادة المستخدمة هي من الجسم نفسه، تكون النتائج أكثر طبيعية ومتوافقة مع الجسم. ● إعادة توزيع الدهون: تساعد هذه العملية على تحسين قوام الجسم من خلال إزالة الدهون من المناطق الزائدة وحقنها في المناطق المراد زيادة حجم الدهون بها. ● تقليل فرص الحساسية: بما أن الدهون مأخوذة من جسم المريض نفسه، فإن خطر حدوث ردود فعل تحسسية يكون منخفضاً جداً. عدد الجلسات اللازمة لحقن الدهون الذاتية يعتمد على عدة عوامل، منها المنطقة المستهدفة، وكمية الدهون المراد نقلها، واستجابة جسم المريض للعلاج. بشكل عام، يمكن أن يتطلب المريض من جلسة واحدة إلى ثلاث جلسات لتحقيق النتائج المرجوة. هناك بعض الآثار الجانبية التي قد تستمر من أسبوع لأسبوعين في صورة كدمات أو تورم ولكنها مؤقتة وتزول سريعًا خلال ايام قليلة. على الرغم من أن بعض الدهون المحقونة قد تذوب أو تمتص، فإن الدهون المتبقية بعد فترة الاستقرار (عادة بعد 3-6 أشهر) تعتبر دائمة. لتحقيق أفضل النتائج، قد يحتاج البعض إلى جلسات إضافية لتعويض الفقد الطبيعي للدهون. ما هو إجراء حقن الدهون الذاتية؟
ما هي فوائد حقن الدهون الذاتية؟
كم جلسة يحتاج المريض لحقن الدهون الذاتية؟
ما هي الآثار الجانبية لعملية حقن الدهون؟
هل نتائج عملية حقن الدهون الذاتية دائمة؟
ننصحك بالتوجه لعيادات ألور لمناقشة تفاصيل هذا الإجراء تحت إشراف نخبة من أكفأ الأطباء والاستشاريين المتخصصين في الطب التجميلي. احجزي موعدك الآن.