أبرز تقنيات رفع الحاجب لإظهار جمال ملامحك ترهل الحواجب والتجاعيد واحدة من الكوابيس التي تلاحق معظم السيدات خاصة مع التقدم بالعمر، ولكن بفضل التقدم في تقنيات التجميل ظهر إجراء عملية رفع الحاجب التي تساعد على إعطاء الوجه مظهر أكثر شبابًا وتزيد من الثقة بالنفس. يتناول هذا المقال بعض الأسئلة الشائعة حول عملية رفع الحاجب. تتعدد التقنيات المستخدمة في عملية رفع الحاجب ويحدد الجراح الطريقة المناسبة لكِ، ومن هذه الطرق: ● الجراحة التقليدية: يُحدث الطبيب شقوق صغيرة على طول خط الشعر لرفع الجلد والأنسجة تحت الجلد، مما يؤدي إلى رفع الحاجب وشد الجلد في منطقة الجبهة. ● الحقن بالبوتوكس: تُحقن مادة البوتوكس في العضلات تحت الحاجبين لتقليل نشاطها، مما يؤدي إلى رفع الحاجب بشكل طبيعي. ● استخدام أجهزة الموجات فوق الصوتية: تعتمد هذه الطريقة على استخدام طاقة الموجات فوق الصوتية لتحفيز إنتاج الكولاجين وشد الجلد بدون الحاجة إلى جراحة. ● استخدام أجهزة الليزر: مثل جهاز الفراكشنال ليزر، الذي يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين مرونة الجلد. ● الجراحة بالمنظار: تتضمن هذه الطريق إجراء شقوق صغيرة وإدخال أدوات جراحية دقيقة تحت الجلد لرفع الحاجب وشد الأنسجة. ● الشد بالخيوط: يتم فيه استخدام خيوط خاصة لرفع وشد الجلد في منطقة الحاجب والجبهة. كلما اتجهتي لاختيار التقنيات الحديثة غير الجراحية تقل المضاعفات والآثار الجانبية. ومن أبرز المضاعفات التي قد تحدث بعد عملية رفع الحاجب: ● الكدمات والتورم. ● الاحمرار. ● ملاحظة عدم تماثل في موضع الحاجبين ولكنه يختفي تمامًا بعد إتمام عملية الشفاء. ● الإحساس ببعض الوخز أو التنميل في مكان الحاجب. يعد رفع الحاجب إجراءً تجميلياً فعالاً يمكن أن يساهم في تحسين مظهر الوجه بشكل ملحوظ. سواء اخترتِ الجراحة التقليدية أو التقنيات الحديثة غير الجراحية. توجهي الآن لعيادات ألور للتشاور واختيار التقنية الأنسب لكِ تحت إشراف نخبة من أكفأ الأطباء والاستشاريين المتخصصين في الطب التجميلي. احجزي موعدك الآن.ما هي عملية رفع الحاجب؟
هل توجد آثار جانبية لعملية رفع الحاجب؟