تصبغات البشرة
تظهر تصبغات البشرة عند زيادة إفراز الميلانين -المسؤول عن صبغة البشرة- في بعض المناطق من الجسم مسببة ظهور بقع أغمق من لون البشرة، والتي عادةً ما تكون بنية.
هناك أسباب عديدة لتصبغات البشرة، أهمها
التعرض المستمر لأشعة الشمس
التغيرات الهرمونية في الحمل، والذي ينتج عنه ظهور الكلف
تقدم العمر؛ حيث يقل إنتاج الكولاجين ويزيد نشاط الخلايا الصبغية
التهاب الجلد نتيجة حب الشباب أو الإصابة أو التعرض لحروق؛ ما ينتج عنهم ندبات لونها أغمق من الجلد المحيط بها
ما هي أهم الإجراءات التجميلية لعلاج تصبغات البشرة؟
١.التقشير الكيميائي
يعتمد التقشير الكيميائي على تقشير طبقة الجلد العليا والسماح لطبقة الجلد الجديدة بالظهور، والتي بالتأكيد ستكون أفتح في اللون من طبقة الجلد المتصبغة.
يستخدم الطبيب أحماض كثيرة بتركيزات معينة وفقًا لحجم التصبغ وعمقه، من أشهر أنواع الأحماض المستخدمة في التقشير الكيميائي حمض الجليكوليك وحمض ثلاثي كلورواستيك وحمض الساليسيلك.
٢.الفراكشنال ليزر
تستهدف أشعة الليزر طبقات الجلد العميقة لتحفيز إنتاج الكولاجين المجدد لخلايا البشرة، ما ينتج عنه توحد لون البشرة والحصول على مظهر مشرق ونضر.
توجد أنواع عديدة للفراكشنال ليزر، يحدد الطبيب النوع المناسب لك بناء على لون بشرتك وعمق التصبغ.
٣.الوخز بالإبر الدقيقة
يعد من أشهر الإجراءات المساهمة في تجديد خلايا الجلد، حيث تقوم الإبر الدقيقة بإحداث ثقوب مجهرية في البشرة، ما بدوره يحفز الجلد على التشافي وإنتاج الكولاجين الذي يمنح البشرة النضارة والمرونة الكافية لإزالة آثار التصبغات.
٤.التقشير الدقيق
هو إجراء غير جراحي يستعين فيه الطبيب بأداة في آخرها كاشط لتقشير طبقات الجلد العليا، وذلك مع رش الجلد ببلورات تسهل من عملية التقشير.
يناسب هذا الإجراء التصبغات السطحية للبشرة
تقوم عيادات ألور بتوفير خدمة جلسات علاج تصبغات البشرة تحت إشراف نخبة من أكفأ الأطباء والاستشاريين المتخصصين في الطب التجميلي باستخدام أحدث التقنيات والأدوات. احجز موعدك الآن.